حربهم وحصارهم على الإسلام لا غزة. على الاسلام لا الموصل,على الاسلام لا أفغانستان.
حصارهم لتركيعنا ولا يفهمون أنه وإن ركعت الأجساد فالقلوب شماء عامرة بإيمانها وإسلامها.
أحكموا حصار غزة وبذل بني جلدتنا المال والدم ليوفروا لهم ذلك فيا أمتنا إن كان تركيعنا يرضيك فالمذلة لك لا ترضينا ألم تلتهب حناجركم من الكلام !!؟ ألم يحن وقت الأفعال ونفض الصدأ عن العدة والعتاد!!؟
أيها المسلمون غزة بالأمس قصفت وسالت دماء النساء والأطفال بالتزامن مع ما يحدث في الموصل العراقية أما الأقصى فساحاته انهارت لما يفعله تحته بني صهيون من حفريات فمتى نستفيق!؟ فمتى نعود لرشدنا!؟