الحكم السعودي بين القبول والرفض ،،
لمذا عندما نشاهد الحكام السعوديين يبدعون بالخارج ؟ بينما نجده عاجز عن إدارة لقاء جماهيري واحد بدون أخطاء قاتله !
يقول البعض أن التأثير النفسي والعصبي على الحكم سواء من الصحافة أو الإداريين لدينا لايعادله تأثير ، بينما أقف متعجباً من رايهم
وهل اللقاءات الخارجية بدون تأثير ؟ صدقوني منذ أن يغادر الحكم أرض المملكة وهو مشغول البال باللقاء الذي سوف يديره
ولكن هو هناك لا يعطي الصافرة جزء من زفيره إلا وهو متأكد
لا يمنح البطاقات أو ضربات الجزاء إلا وهو على يقين لأنه لو أخطأ لن يعاد طلبه أو ترشيحه من إتحاده الأهلي ،
بينما هنا حدث ولاحرج ،
يرمونها ساعتاً على التأثير وأخرى على الحافز بينما ذهب بعضهم إلى نقص الثقة منا بهم
ولست هنا بالرافض والمحارب ضدهم ، ولكن أدعوهم لمراجعة أنفسهم فكما هم بشر فاللاعبين بشر والإداريين بشر
وخلفهم جمهور أصبح من الوعي يحتل درجات كبيره
لسنا ضد التحكيم والحكم السعودي ولكنا ضد أن نكون حقل تجارب ، نرفض أن نكون غايه تبررها الوسيلة
عضو الشرف أو رئيس النادي يدفع الملايين ليكون فريقه على قدر المنافسه
فأيه الحكم السعودي لا تضيعها وتضيع ثقتنا بك
شكرا لكم